فيما بين هلال ذى القعدة وهلال ذى الحجة من كل عام كان يقام سوق عكاظ فى سهل بين مكة والطائف؛ يُقضى فيه فى كل أمرٍ جلل ويتبارى فيه التجار والشعراء كلٌ بما يملك. ولو إستمر هذا السوق ومرتاديه إلى زماننا، لتغيرت صبغته وتبدلت سلعته، فيجيد شعرائه فى وصف ما لا يستحق طلبا للرزق.
............
............
وللهِ ما أزكى تجارة َ صفقة ٍ ... يكونُ لهمْ خُسرانُها ولنا الرِّبحُ
(ابن عبد ربه)
.........
بنك بيريوس
.........
.........
بنك بيريوس
.........
عمرو عشماوى 02-05-2009
No comments:
Post a Comment