كانت كبطلةِ فيلمٍ من أفلامِ السبعينيات
أفكارَها مُتحَرِرَة وملابِسَها قصيرة
تؤمنُ بأن الحبَ أهمَ من المال
فى ذاتِ الوقت؛ لا تكفُ عن الطلباتِ باهظةِ الثمن
ترتدى لباسَ البحرِ وتتبادل القُبَلَ مع الحبيب
لكنها .. بالطبع .. مقتنعة بما تفعل، ويصِفُها أصدقاؤها بالرزينة
...............................
كان كمطربٍ معاصر
فاحشَ الثراء ومتعددَ العلاقات النسائية
يشاركُ فى المشروعاتِ الخيرية
لكن ذاك لا يمنعَ من مشاركته فى حفلات الشاطئ الصاخبة
كثيرةٌ أخطاؤه ومنتشرةٌ فضائحُه
لكنه .. بالطبع .. مقتنعٌ بأنه يتعلم من أخطائِه، ويصفه أصدقاؤه بالحكيم
...............................
لم يكن خبرُ زواجِهِما مُفَاجِئاً لمعارفهما
بل ربما كان متوقعاً
بينهما وفاقٌ جلىّ
لكنه مستمرٌ حتى يفيقُ أحدُهما من تناقضاته
أو أن يُتِمَ أحدُهُما تناقضَه؛ فيَلحَظُ فقط تناقضَ شريكِه
كان الجميعُ يعى أنه .. وفاقٌ مؤقت
...............................
أفكارَها مُتحَرِرَة وملابِسَها قصيرة
تؤمنُ بأن الحبَ أهمَ من المال
فى ذاتِ الوقت؛ لا تكفُ عن الطلباتِ باهظةِ الثمن
ترتدى لباسَ البحرِ وتتبادل القُبَلَ مع الحبيب
لكنها .. بالطبع .. مقتنعة بما تفعل، ويصِفُها أصدقاؤها بالرزينة
...............................
كان كمطربٍ معاصر
فاحشَ الثراء ومتعددَ العلاقات النسائية
يشاركُ فى المشروعاتِ الخيرية
لكن ذاك لا يمنعَ من مشاركته فى حفلات الشاطئ الصاخبة
كثيرةٌ أخطاؤه ومنتشرةٌ فضائحُه
لكنه .. بالطبع .. مقتنعٌ بأنه يتعلم من أخطائِه، ويصفه أصدقاؤه بالحكيم
...............................
لم يكن خبرُ زواجِهِما مُفَاجِئاً لمعارفهما
بل ربما كان متوقعاً
بينهما وفاقٌ جلىّ
لكنه مستمرٌ حتى يفيقُ أحدُهما من تناقضاته
أو أن يُتِمَ أحدُهُما تناقضَه؛ فيَلحَظُ فقط تناقضَ شريكِه
كان الجميعُ يعى أنه .. وفاقٌ مؤقت
...............................
...............................
عمرو عشماوى 20-12-2008
عمرو عشماوى 20-12-2008