فيما بين هلال ذى القعدة وهلال ذى الحجة من كل عام كان يقام سوق عكاظ فى سهل بين مكة والطائف؛ يُقضى فيه فى كل أمرٍ جلل ويتبارى فيه التجار والشعراء كلٌ بما يملك. ولو إستمر هذا السوق ومرتاديه إلى زماننا، لتغيرت صبغته وتبدلت سلعته، فيجيد شعرائه فى وصف ما لا يستحق طلبا للرزق.
............
صفراء لا تنزل الأحزان ساحتها ... لو مسها حجر مسته ســـراء
(أبو نوّاس)
.........
فانتا تفاح
.........
عمرو عشماوى 18-11-2008
No comments:
Post a Comment